تعتبر جريمة إحراق عائلة دوابشة في قرية دوما قضاء نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة التي وقعت في 31 تموز/يوليو من العام 2015، على أيدي مستوطنين إسرائيليين متطرفين، مجزرةٍ بشعةٍ هزت العالم، وأثارت تلك الجريمة غضبًا عالميًا وعربيًا واسعًا واستنكارًا من كبار الشخصيات والمسؤولين الدوليين، وأدّت إلى اندلاع مواجهات في كافة مدن الضفة الغربية.
منذ اليوم الأول، تابعت مؤسسة ميزان لحقوق الإنسان في الناصرة، الإجراءات القانونية لملف جريمة إحراق عائلة دوابشة، وما تزال إلى اليوم تمثل عائلة الدوابشة في المحاكم الإسرائيلية.
Post Views: 416